هيئة رئاسة مجلس النواب تستنكر صمت المجتمع الدولي تجاه المجازر الصهيونية في رفح
|| أخبار محلية ||
12 فبراير 2024مـ
12 فبراير 2024مـ
-2 شعبان 1445هـ
واصلت هيئة رئاسة مجلس النواب، في اجتماعها اليوم الاثنين، برئاسة رئيس المجلس رئيس الهيئة يحيى علي الراعي، مناقشتها لعدد من القضايا والمواضيع الهامة المتعلق بمهام المجلس في الجانبين التشريعي والرقابي.
ووقفت الهيئة في اجتماعها أمام آخر مستجدات الأحداث وتطوراتها، مستنكرة بشدة الصمت العربي والدولي إزاء المجازر الوحشية التي يرتكبها مجرمو الحرب الصهاينة استكمالا لفصل جديد من حرب الإبادة الجماعية في رفح؛ وذلك بعد التهديدات الصهيونية بتنفيذ عملية عسكرية في رفح، محذرة من عواقبها الكارثية الوخيمة.
واستهجنت الهيئة التخاذل العربي والاسلامي المخزي إزاء التصريحات الصادرة عن مسؤولين في الكيان الصهيوني، بشأن اعتزام قوات العدو الصهيوني شن عملية عسكرية في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، والتي بدأت اليوم بالهجوم على مدينة رفح وارتكاب العديد من المجاز بحق السكان.
ودعت هيئة رئاسة مجلس النواب البرلمانات العربية والاقليمية والدولية وأحرار العالم إلى سرعة التحرك والضغط بكافة الوسائل المتاحة لإنفاذ القانون الدولي وردع كيان الاحتلال الصهيوني من ارتكاب المزيد من المجازر الوحشية المروعة بحق أبناء الشعب الفلسطيني وتفادي وقوع كارثة انسانية جديدة في رفح تضاف لسجل الكيان الصهيوني الاجرامي.
وطالبت الهيئة بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون ارتكاب المزيد من المجازر في مدينة رفح، التي تأوي ما يقارب من مليون ونصف مواطن فلسطيني نزحوا إليها كونها آخر المناطق الآمنة في قطاع غزة.
واعتبرت أن استهداف رفح، يأتي في إطار سياسة التهجير القسري لأبناء الشعب وزيادة معاناته، وتصفية قضيته، وذلك في انتهاك واضح لأحكام القانون الدولي والإنساني، وقرارات مجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة، ذات الصلة.
واصلت هيئة رئاسة مجلس النواب، في اجتماعها اليوم الاثنين، برئاسة رئيس المجلس رئيس الهيئة يحيى علي الراعي، مناقشتها لعدد من القضايا والمواضيع الهامة المتعلق بمهام المجلس في الجانبين التشريعي والرقابي.
ووقفت الهيئة في اجتماعها أمام آخر مستجدات الأحداث وتطوراتها، مستنكرة بشدة الصمت العربي والدولي إزاء المجازر الوحشية التي يرتكبها مجرمو الحرب الصهاينة استكمالا لفصل جديد من حرب الإبادة الجماعية في رفح؛ وذلك بعد التهديدات الصهيونية بتنفيذ عملية عسكرية في رفح، محذرة من عواقبها الكارثية الوخيمة.
واستهجنت الهيئة التخاذل العربي والاسلامي المخزي إزاء التصريحات الصادرة عن مسؤولين في الكيان الصهيوني، بشأن اعتزام قوات العدو الصهيوني شن عملية عسكرية في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، والتي بدأت اليوم بالهجوم على مدينة رفح وارتكاب العديد من المجاز بحق السكان.
ودعت هيئة رئاسة مجلس النواب البرلمانات العربية والاقليمية والدولية وأحرار العالم إلى سرعة التحرك والضغط بكافة الوسائل المتاحة لإنفاذ القانون الدولي وردع كيان الاحتلال الصهيوني من ارتكاب المزيد من المجازر الوحشية المروعة بحق أبناء الشعب الفلسطيني وتفادي وقوع كارثة انسانية جديدة في رفح تضاف لسجل الكيان الصهيوني الاجرامي.
وطالبت الهيئة بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون ارتكاب المزيد من المجازر في مدينة رفح، التي تأوي ما يقارب من مليون ونصف مواطن فلسطيني نزحوا إليها كونها آخر المناطق الآمنة في قطاع غزة.
واعتبرت أن استهداف رفح، يأتي في إطار سياسة التهجير القسري لأبناء الشعب وزيادة معاناته، وتصفية قضيته، وذلك في انتهاك واضح لأحكام القانون الدولي والإنساني، وقرارات مجلس الأمن، والجمعية العامة للأمم المتحدة، ذات الصلة.