بايدن تطلبُ من الكونجرس اعتمادَ موازنة سريعة لعدوانه على اليمن
طلبت إدارة بايدن، الاثنين، الكونجرس بتخصيص موازنة للعدوان على اليمن والمستمر منذ الشهر الماضي.
ونقلت وكالة “رويترز ” عن مصادر أمريكية قولها إن إدارة بايدن قدمت الطلب ضمن حزمة الامن القومي الأمريكي التكميلية، موضحة باعتماد الإدارة الامريكية ملياري دولار لدعم عمليات القيادة المركزة للقوات الامريكية في البحر الأحمر.
وتأتي الخطوة الامريكية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخها المعاصر وسط مخاوف الدفاع الامريكية من عجزها عن إدارة ما تصفه بالصراع في البحر الأحمر في ظل عدم وجود موازنة خاصة بتلك العمليات، وفق تقارير أمريكية سابقة.
واضطرت الدفاع الامريكية لسحب العديد من بوارجها في الشرق الأوسط وابرزها اسطول حاملة الطائرات يو اس اس فورد لخفض النفقات التشغيلية.
وتتكبد الولايات المتحدة خسائر مالية كبيرة في عدونها على اليمن اذ تضطر لإطلاق صاروخ دفاعي او اخر هجومي بقيمة تتراوح بين مليوني و5 ملايين دولار لإسقاط او استهداف طائرة مسيرة لا تتجاوز قيمتها الـثلاثة الالاف دولار، وفق تقارير أمريكية .
وهذه التكاليف لا تشمل تكلفة الانفاق والعمليات التشغيلية المستمر للبوارج وحاملات الطائرات وتحليق الطائرات والوقود.
ويشير طلب إدارة بايدن موازنة خاصة إلى حجم معاناتها في ظل فشل مساعيها ضم دول ثرية إلى تحالفها في البحر الأحمر وعلى راسها السعودية التي تعول عليها واشنطن بتمويل عملياتها في المنطقة برمتها
طلبت إدارة بايدن، الاثنين، الكونجرس بتخصيص موازنة للعدوان على اليمن والمستمر منذ الشهر الماضي.
ونقلت وكالة “رويترز ” عن مصادر أمريكية قولها إن إدارة بايدن قدمت الطلب ضمن حزمة الامن القومي الأمريكي التكميلية، موضحة باعتماد الإدارة الامريكية ملياري دولار لدعم عمليات القيادة المركزة للقوات الامريكية في البحر الأحمر.
وتأتي الخطوة الامريكية التي تعد الأولى من نوعها في تاريخها المعاصر وسط مخاوف الدفاع الامريكية من عجزها عن إدارة ما تصفه بالصراع في البحر الأحمر في ظل عدم وجود موازنة خاصة بتلك العمليات، وفق تقارير أمريكية سابقة.
واضطرت الدفاع الامريكية لسحب العديد من بوارجها في الشرق الأوسط وابرزها اسطول حاملة الطائرات يو اس اس فورد لخفض النفقات التشغيلية.
وتتكبد الولايات المتحدة خسائر مالية كبيرة في عدونها على اليمن اذ تضطر لإطلاق صاروخ دفاعي او اخر هجومي بقيمة تتراوح بين مليوني و5 ملايين دولار لإسقاط او استهداف طائرة مسيرة لا تتجاوز قيمتها الـثلاثة الالاف دولار، وفق تقارير أمريكية .
وهذه التكاليف لا تشمل تكلفة الانفاق والعمليات التشغيلية المستمر للبوارج وحاملات الطائرات وتحليق الطائرات والوقود.
ويشير طلب إدارة بايدن موازنة خاصة إلى حجم معاناتها في ظل فشل مساعيها ضم دول ثرية إلى تحالفها في البحر الأحمر وعلى راسها السعودية التي تعول عليها واشنطن بتمويل عملياتها في المنطقة برمتها