تحركات بريطانية خطيرة في عدن وبن عامر: العبث لن يستمر في الجنوب
وصل أمس الى عدن المحتلة وفد عسكري استخباراتي بريطاني واجرى لقاءات عدة مع قيادات المرتزقة. وقال محللون ان مهمة الفرق الاستخباراتي هو التأكد من جاهزية المدينة لاستقبال وفود بريطانية خلال الفترة المقبلة.
ياتي ذلك في اطار التحركات البريطانية المكثفة للدفع نحو إنفصال الجنوب وأخر هذه التحركات محاولاتها تمرير مشروع للحل في اليمن خلال جلسة مجلس الأمن.
وتزامن ذلك مع توجيه مرتزقة الإمارات “الإنتقالي” للسيطرة على محافظتي حضرموت والمهرة، في سياق التحركات الأمريكية البريطانية لإطالة أمد الحرب وتعميق الانقسامات في البلاد وإيجاد بؤر جديدة للتوتر والصراع.
العبث لن يستمر في الجنوب
هذا وتشهد المناطق الواقعة تحت الاحتلال صراعات عبثية بين قوى العدوان ومرتزقتها في خطوة أصبحت مكشوفة لدى كافة اليمنيين الهدف منها نهب مقدرات الشعب اليمني وتدمير النسيج الاجتماعي في المحافظات الجنوبية والشرقية.
وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة العميد عبد الله بن عامر حاولوا تقاسم اليمن وفق شمال وجنوب ثم حاولوا تقاسم الجنوب بين شرق سعودي وغرب اماراتي لنصبح اليوم أمام تقاسم وتقسيم لحضرموت نفسها.
وأضاف بن عامر: السعودية اختارت لأتباعها سيئون لعقد لقائهم والامارات دفعت بأدواتها الى المكلا لتنظيم فعاليتهم وبما يوحي أن الوادي سعودي والساحل اماراتي. وأكد في تغريدة له على تويتر ان كل ذلك عبث لن يستمر.
وصل أمس الى عدن المحتلة وفد عسكري استخباراتي بريطاني واجرى لقاءات عدة مع قيادات المرتزقة. وقال محللون ان مهمة الفرق الاستخباراتي هو التأكد من جاهزية المدينة لاستقبال وفود بريطانية خلال الفترة المقبلة.
ياتي ذلك في اطار التحركات البريطانية المكثفة للدفع نحو إنفصال الجنوب وأخر هذه التحركات محاولاتها تمرير مشروع للحل في اليمن خلال جلسة مجلس الأمن.
وتزامن ذلك مع توجيه مرتزقة الإمارات “الإنتقالي” للسيطرة على محافظتي حضرموت والمهرة، في سياق التحركات الأمريكية البريطانية لإطالة أمد الحرب وتعميق الانقسامات في البلاد وإيجاد بؤر جديدة للتوتر والصراع.
العبث لن يستمر في الجنوب
هذا وتشهد المناطق الواقعة تحت الاحتلال صراعات عبثية بين قوى العدوان ومرتزقتها في خطوة أصبحت مكشوفة لدى كافة اليمنيين الهدف منها نهب مقدرات الشعب اليمني وتدمير النسيج الاجتماعي في المحافظات الجنوبية والشرقية.
وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة العميد عبد الله بن عامر حاولوا تقاسم اليمن وفق شمال وجنوب ثم حاولوا تقاسم الجنوب بين شرق سعودي وغرب اماراتي لنصبح اليوم أمام تقاسم وتقسيم لحضرموت نفسها.
وأضاف بن عامر: السعودية اختارت لأتباعها سيئون لعقد لقائهم والامارات دفعت بأدواتها الى المكلا لتنظيم فعاليتهم وبما يوحي أن الوادي سعودي والساحل اماراتي. وأكد في تغريدة له على تويتر ان كل ذلك عبث لن يستمر.