تدخل أمريكي جديد على خط الأزمة بمدينة مأرب وترتيبات لإقالة العرادة
دخلت الولايات المتحدة، أمس الخميس، على خط الازمة بمدينة مأرب، اخر معاقل القوى الموالية للتحالف شمال اليمن ..
يتزامن ذلك مع بدء مفاوضات جديدة بين الإصلاح والمؤتمر بشأن المحافظة النفطية عقب أيام من المواجهات بين الطرفين.
والتقى السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن بمحافظ الإصلاح في مأرب سلطان العرادة.
وأفادت تقارير إعلامية بأن اللقاء كرس لمناقشة الوضع في المحافظة والمساعي لتوحيد المجلس الرئاسي والايرادات، واصفة اللقاء بأنه ضمن مساعي اقالة العرادة وتحويل العائدات إلى مركزي عدن.
وتزامن اللقاء مع بدء مفاوضات مباشرة بين الإصلاح والمؤتمر عقب معارك الايام الماضية.
وأفادت مصادر قبلية في مأرب بأن الإصلاح سمى القيادي في الحزب علي بن غريب في حين سمى المؤتمر عضو اللجنة الدائمة حمد بن جلال..
وسيناقش الطرفان بمعية مساعديهما تطورات المواجهات الأخيرة بالوكالة والتي اندلعت بين قبيلة ال فجيح مسنودة بقوات الإصلاح وقبيلة ال راشد منيف مسنودة بقوات بن معيلي، مدير مكتب طارق بمأرب.
كما توقعت المصادر خروج الطرفان باتفاق بشأن نقاط الخلاف بينهم وتهدئة المواجهات التي استمرت لنحو 6 أيام وخلفت 9 قتلى وعشرات الجرحى من الطرفين.
وكانت المواجهات اندلعت اثر خلاف على قطعة ارض لكن سرعات ما تحولت إلى مواجهات حزبية شاملة شاركت فيها الطائرات المسيرة والدبابات مع القاء كل طرف بثقله لحسم المعركة التي يراد منهم تحديد وضع مدينة مأرب في ظل السباق بين العراد وبن معيلي على منصب المحافظ.
دخلت الولايات المتحدة، أمس الخميس، على خط الازمة بمدينة مأرب، اخر معاقل القوى الموالية للتحالف شمال اليمن ..
يتزامن ذلك مع بدء مفاوضات جديدة بين الإصلاح والمؤتمر بشأن المحافظة النفطية عقب أيام من المواجهات بين الطرفين.
والتقى السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن بمحافظ الإصلاح في مأرب سلطان العرادة.
وأفادت تقارير إعلامية بأن اللقاء كرس لمناقشة الوضع في المحافظة والمساعي لتوحيد المجلس الرئاسي والايرادات، واصفة اللقاء بأنه ضمن مساعي اقالة العرادة وتحويل العائدات إلى مركزي عدن.
وتزامن اللقاء مع بدء مفاوضات مباشرة بين الإصلاح والمؤتمر عقب معارك الايام الماضية.
وأفادت مصادر قبلية في مأرب بأن الإصلاح سمى القيادي في الحزب علي بن غريب في حين سمى المؤتمر عضو اللجنة الدائمة حمد بن جلال..
وسيناقش الطرفان بمعية مساعديهما تطورات المواجهات الأخيرة بالوكالة والتي اندلعت بين قبيلة ال فجيح مسنودة بقوات الإصلاح وقبيلة ال راشد منيف مسنودة بقوات بن معيلي، مدير مكتب طارق بمأرب.
كما توقعت المصادر خروج الطرفان باتفاق بشأن نقاط الخلاف بينهم وتهدئة المواجهات التي استمرت لنحو 6 أيام وخلفت 9 قتلى وعشرات الجرحى من الطرفين.
وكانت المواجهات اندلعت اثر خلاف على قطعة ارض لكن سرعات ما تحولت إلى مواجهات حزبية شاملة شاركت فيها الطائرات المسيرة والدبابات مع القاء كل طرف بثقله لحسم المعركة التي يراد منهم تحديد وضع مدينة مأرب في ظل السباق بين العراد وبن معيلي على منصب المحافظ.