بالأرقام.. إنجازات قوات الدفاع الجوي خلال ثمان سنوات
عتمة برس ٢٧ شعبان
عقد المتحدث الرسمي باسم قوات حكومة صنعاء، العميد يحيى سريع، اليوم، مؤتمراً صحفياً يكشف فيه عن إنجازات القوات الجوية التابعة لهم خلال ثمان سنوات من حرب التحالف السعودي الإماراتي عام 2015م.
وقال المتحدث العميد يحيى سريع إن قوات الدفاع الجوي نفذت خلال ثمان سنوات “4585 عملية منها2022 عملية اسقاط واصابة و 2565 عملية تصدي”، لافتاً إلى أنه تم اسقاط 165 طائرة ما بين استطلاعية وحربية ومنها 13 طائرة حربية و10 أباتشي و6 طائرات مروحية نقل منها بلاك هوك واسقاط 48 طائرة مسلحة بدون طيار تابعة لسلاح الجو الأمريكي واسقاط 123 طائرة استطلاعية تجسسية.
وبين سريع في المؤتمر الصحفي أن قوات الدفاع الجوي تعرضت لـ”التدمير من قبل العدوان وأدواته في الداخل ولهذا فإن مهمة إعادة البناء والتطوير شكلت تحدياً كبيراً لكن وبعون الله تعالى تخطت هذه القوات المزيد من المراحل باتجاه التفعيل والتطوير وتحظى قوات الدفاع الجوي بالمزيد من الاهتمام ويسهم المنتسبون لها في تطوير القدرات وتعزيز الإمكانيات حتى تتمكن هذه القوة من تحقيق الأهداف”.
ومن الجدير ذكره أن منذ بدء الحرب على اليمن دمر التحالف القدرات اليمنية الدفاعية الجوية إلا أن قوات صنعاء و بعد 6 سنوات من الحرب والحصار استطاعت صناعة وتطوير منظومات دفاع جوي اسقطت عدد كبير من الطائرات ما بين حربية واستطلاعية مقاتلة وتجسسية، وقد كان 2020م الماضي البداية في ظهور القدرات الدفاعية اليمنية، حيث تمكنت صنعاء من تطوير دفاعات جوية استطاعت من خلالها تحييد معظم الطيران المسير والتجسسي، إضافة إلى مضاعفة عمليات إجبار التشكيلات الجوية للتحالف على مغادرة سماء اليمن.
عتمة برس ٢٧ شعبان
عقد المتحدث الرسمي باسم قوات حكومة صنعاء، العميد يحيى سريع، اليوم، مؤتمراً صحفياً يكشف فيه عن إنجازات القوات الجوية التابعة لهم خلال ثمان سنوات من حرب التحالف السعودي الإماراتي عام 2015م.
وقال المتحدث العميد يحيى سريع إن قوات الدفاع الجوي نفذت خلال ثمان سنوات “4585 عملية منها2022 عملية اسقاط واصابة و 2565 عملية تصدي”، لافتاً إلى أنه تم اسقاط 165 طائرة ما بين استطلاعية وحربية ومنها 13 طائرة حربية و10 أباتشي و6 طائرات مروحية نقل منها بلاك هوك واسقاط 48 طائرة مسلحة بدون طيار تابعة لسلاح الجو الأمريكي واسقاط 123 طائرة استطلاعية تجسسية.
وبين سريع في المؤتمر الصحفي أن قوات الدفاع الجوي تعرضت لـ”التدمير من قبل العدوان وأدواته في الداخل ولهذا فإن مهمة إعادة البناء والتطوير شكلت تحدياً كبيراً لكن وبعون الله تعالى تخطت هذه القوات المزيد من المراحل باتجاه التفعيل والتطوير وتحظى قوات الدفاع الجوي بالمزيد من الاهتمام ويسهم المنتسبون لها في تطوير القدرات وتعزيز الإمكانيات حتى تتمكن هذه القوة من تحقيق الأهداف”.
ومن الجدير ذكره أن منذ بدء الحرب على اليمن دمر التحالف القدرات اليمنية الدفاعية الجوية إلا أن قوات صنعاء و بعد 6 سنوات من الحرب والحصار استطاعت صناعة وتطوير منظومات دفاع جوي اسقطت عدد كبير من الطائرات ما بين حربية واستطلاعية مقاتلة وتجسسية، وقد كان 2020م الماضي البداية في ظهور القدرات الدفاعية اليمنية، حيث تمكنت صنعاء من تطوير دفاعات جوية استطاعت من خلالها تحييد معظم الطيران المسير والتجسسي، إضافة إلى مضاعفة عمليات إجبار التشكيلات الجوية للتحالف على مغادرة سماء اليمن.