_الشيخ/ أبوعزام فتحي حسن الصمدي_ _بذل وعطاء وإستشعار للمسؤلية.._ -------------------------------- 💢 *.... وتأتي على قدر الكريم المكارم* …..✔️ عتمــــة بــــرس 30 محرم 1444هـ 28 اغسطس 2022م لكل زمان رجال شرفاء كرماء حاضرون في السراء والضراء ، لايبخلون بتقديم مساهمات ذاتية طوعية في دعم جهود التنمية الخدمية في المجتمع لاسيما في ظل الوضع الإقتصادي الذي تمر به اليمن ، حيث تعد المساهمات في هذا الجانب عملاً وطنياً وإنسانياً ناجحاً يظهر روح التحدي والإصرار لدى أبناء اليمن في التغلب على الصعاب ومجابهة التحديات أياً كانت. ومن المساهمات السخية التي يقدمها الكرماء الأوفياء في مقامات الوعي والشعور بالمسؤلية والواجب الديني والوطني وفي اطار التعاون والإسهام في كل عمل من شأنه تحقيق المصلحة العامة للمجتمع ، نذكر في هذا السياق نموذجاً من الداعمين والمساهمين في مجال المبادرات المجتمعية ونحوها الشيخ/ أبوعزام فتحي حسن الصمدي أحد مشائخ رازح والسمل ومديرية عتمة الشرفاء الذين استشعروا مسؤلياتهم و قدموا البذل والعطاء ضمن المبادرات المجتمعية في المشاريع الخدمية وفي غيرها من المجالات الخيرة .. حيث أنه من خلال الإطلاع يتضح أن مساهمات المذكور في فترات مختلفة من خلال عدة مبادرات بلغت أرقام كبيرة. ويؤكد أبو عزام بإستمرار إنما يقدمه استشعار للمسؤلية الدينية والواجب الوطني في سياق تلبيةً دعوة قائد الثورة وعلم الأمة السيد عبد الملك بن بدر الحوثي يحفضه الله ، بشأن الإعتماد على الذات وإحياء قيم التعاون والتكافل الإجتماعي من خلال هذه المساهمات و المبادرات المجتمعية وتجسيد قيم التعاون والتكافل بين المجتمع في ظل الظروف الصعبة التي أفرزها العدوان الغاشم والحصار الجائر. وقد تم تكريم الشيخ/ أبوعزام فتحي حسن الصمدي في مناسبات سابقة من قبل راعي المبادرات و الإنجازات التنموية في عتمة مدير عام المديرية المهندس/ عبدالمؤمن الجرموزي كتكريم مستحق يجسد الوفاء لأهل الوفاء. لذلك نجد هنا أنه ينبغي أمام مثل هذه المساهمات الخيرة الذكر والإشادة ، بالبذل والجود والعطاء لمن يتفانوا في واجباهم وتقديم ما امكنهم في التخفيف من معانات المجتمع في مثل هذه الأوضاع وهذه الظروف التي تكشف معدن وأصالة الرجال. ليضل الرجال الصادقين كالأرقام الأحادية صفائح ذهبيه لا تتغير.. طبعهم الجود والكرم وشيمتهم الوفاء والشهامه ومعدنهم الصدق والوفاء ، وبكل فخر واعتزاز يظلون شامخين بوطنيتهم وحبهم لله والوطن و المجتمع على الدوام. ختاماً : فإن ثقافة العطاء والبذل والإنفاق عموماً، أصيلة في عروق وأفئدة أبناء الحكمة والإيمان، على مختلف العصور والأزمنة حتى وإن كانت الظروف الإقتصادية والمعيشية صعبة غير أن نوازع الخير والتعاون والتكافل لها الغلبة على كل الظروف مهما كانت، فكلٌ يجود بما يجد لديه، ويبقى في قلبه تارجحات التمني، بأن يتسع حاله ليكون بذله وإنفاقه أكبر وأعظم. *👋 _تحية وتقدير_* *_للشيخ أبو عزام الصمدي_* *_وأمثاله من الشرفاء الكرماء الأوفياء_* *_وحقاً أنه :_* *على قدر أهل العزم تأتي العزائم* *وتأتي على قدر الكريم المكارم* ✍🏻 عبدالملك المساوى ▃▃▃▃▃▃▃▃▃▃ #شبكة_عتمة_برس_الاخبارية https://t.me/ottmahpress/11185
اخبار وكتابات عامة